عدم النوم لمدة كافية خلال الليل, وحاجة الجسم الملحة للنوم سبب منطقي للنعاس والرغبة في النوم التي قد ترافقنا طوال النهار.
انقطاع التنفس خلال النوم, وهذا ما يجعل الذين يعانون من هذه المشكلة غير قادرين على الحصول على نوم صحي بالرغم من عدد الساعات الكافي, والنعاس عندهم أمر وارد الحدوث.
نقص الطاقة والسكر في الدم يجعل الجسم في حالة من الخمول والنعاس, فعدم وجود مقدار كافي من الطاقة يجعل العمليات الحيوية في الجسم في وضع التثبيط.
فقر الدم, وهو عبارة عن نقص في عدد الكريات الحمراء المتكفلة بنقل الأكسجين إلى مختلف خلايا الجسم, وهذا النقص يؤدي إلى ضعف ترويتها بالأكسجين وبالتالي حالة خمول عامة تظهر على شكل نعاس.
الاكتئاب والتوتر العاطفي, والذي يأخذ عدد من الأعراض ومنها الإرهاق والتعب الشديد, والرغبة المستمرة في النوم, وكل ذلك يعود إلى اضطرابات هرمونية.
انخفاض إفرازات الغدة الدرقية مما يجعل الجسم في حالة من الخمول العام.
الإفراط في تناول المنبهات, بالرغم أن الجرعة المعتدلة منها يسبب اليقظة والتحفيز, الا أن الكميات الكبيرة تسبب التعب و الإجهاد على مدى فترة زمنية معينة مما يسبب النعاس و الخمول.
السكري, يعاني المصابون بداء السكري عادة من التعب والإرهاق والخمول, بسبب اضطراب كميات السكر في الدم.
نقص الماء في الجسم, والجفاف بالتالي الشعور بالتعب والنعاس.
مشاكل القلب, فعدم وصول الدم إلى مختلف خلايا الجسم بشكل مناسب يقلل طاقة الجسم وحيويته, لذلك تعد مشاكل أمراض القلب سبب من أسباب النعاس والإرهاق.
النعاس قد يكون عرض يدل على نوع من الحساسية تجاه نوع معين من الغذاء.
الإجهاد المزمن, لمدة زمنية طويلة قد يترتب عليه شعور دائم بالتعب والنعاس حتى بعد الراحة.